رحمه

حفصة بنت عمر 25rfr0w

اهلا بك فى منتدى هندساوى الاسلامى

لو مسجل دوس دخول ولو مش مسجل دوس تسجيل وهتنورنا بتسجيلك

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

رحمه

حفصة بنت عمر 25rfr0w

اهلا بك فى منتدى هندساوى الاسلامى

لو مسجل دوس دخول ولو مش مسجل دوس تسجيل وهتنورنا بتسجيلك

رحمه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قران كريم

 
        القرآن الكريم

 مشارى راشد

 

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» حجابك بعد موتك
حفصة بنت عمر Icon_minitime1الجمعة 2 أكتوبر - 9:44 من طرف dodo

» أسباب قسوةالقلب
حفصة بنت عمر Icon_minitime1الجمعة 2 أكتوبر - 8:35 من طرف dodo

» كيف تعشق الصلاة ؟
حفصة بنت عمر Icon_minitime1الإثنين 28 سبتمبر - 21:17 من طرف justlikeheven

» السجده التى تبكى الشيطان
حفصة بنت عمر Icon_minitime1الإثنين 28 سبتمبر - 21:00 من طرف justlikeheven

» دعاء يحول حياتك الى جنة
حفصة بنت عمر Icon_minitime1الإثنين 28 سبتمبر - 20:55 من طرف justlikeheven

» ماذا يحدث لأجسامنا عند قولنا "يا الله" ؟؟؟؟؟؟
حفصة بنت عمر Icon_minitime1السبت 26 سبتمبر - 5:00 من طرف الاميرة الجميلة

» ღ♥ღღ♥ღღ♥ღاجمل صـــــــــــورة في العــــالمღღ♥ღღ♥ღ ♥ღ التقطت في أواخر شهر رمضان 1428
حفصة بنت عمر Icon_minitime1الخميس 24 سبتمبر - 21:30 من طرف justlikeheven

» عيـد فطر مبــــــــــــــارك
حفصة بنت عمر Icon_minitime1السبت 19 سبتمبر - 11:54 من طرف عزة

» سؤال حير العالــم بأكمله ؟؟
حفصة بنت عمر Icon_minitime1السبت 19 سبتمبر - 11:48 من طرف عزة

ادعيه واذكار

لا إِله إلا انت سبحانك ربى اني كنت من الظالمين - حسبى الله لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم - رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا ومحمد عليه افضل الصلاة والسلام نبيا - لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم - يارب لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك - اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد عليه افضل الصلاة والسلام - سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر - حسبنا الله ونعم الوكيل - استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم  

2 مشترك

    حفصة بنت عمر

    SHAMES
    SHAMES
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 59
    نقاط : 122
    تاريخ التسجيل : 05/04/2009

    حفصة بنت عمر Empty حفصة بنت عمر

    مُساهمة من طرف SHAMES الإثنين 20 يوليو - 6:18



    حفصة بنت عمر




    نسبها



    حَفْصَةُ
    بِنْتُ عُمَرَ بنِ الخَطَّابِ العَدَوِيَّةُ، أُم المُؤْمِنِيْنَ


    السِّتْرُ
    الرَّفِيْعُ، بِنْتُ أَمِيْرِ المُؤمِنِيْنَ أَبِي حَفْصٍ عُمَرَ بنِ
    الخَطَّابِ. وأمها زينب بنت مظعون

    قَالَتْ
    عَائِشَة: هِيَ الَّتِي كَانَتْ تُسَامِينِي مِن أَزْوَاجِ النَّبِيِّ
    -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-.

    زواجها من الرسول صلى الله عليه و سلم

    كانت
    حفصة
    زوجة صالحة للصحابي الجليل (خنيس بن حذافة السهمي) الذي كان من أصحاب
    الهجرتين، هاجر إلى الحبشة مع المهاجرين الأولين إليها فرارا بدينه ، ثم
    إلى المدينة نصرة لنبيه صلى الله عليه و سلم، و قد شهد بدرا أولا ثم شهد
    أحدا، فأصابته جراحه توفي على أثرها ، و ترك من ورائه زوجته ( حفصة بنت
    عمر ) شابة في ريعان العمر , و لم تلد له، فترملت ولها عشرون سنة.

    وكان عمر
    -رضي الله عنه- حين تَأيّمَتْ حفصة من زوجها
    عرضها على عثمان بن عفان، فقال له: إن شئت أنكحتك حفصة بنت عمر

    قال:
    سأنظر في أمري، فلبث ليالي، ثم قال: قد بدا لي أن لا أتزوج يومي هذا

    فلقي عمر أبا بكر، فقال له:
    إن شئت أنكحتك حفصة بنت عمر، فصمت أبو بكر فلم يرجع إليه شيئاً، فكان عمر
    عليه أَوْجَد منه على عثمان. فلبث ليالي، ثم خطبها رسول الله -صلّى الله
    عليه وسلَّم- فأنكحها إياه، وفي رواية: أن عمر أتى النبيّ -صلّى الله عليه
    وسلَّم- فشكاه عثمان، فقال النبيّ -صلّى الله عليه وسلَّم-:
    (قدْ زوّج اللهُ عثْمانَ خيراً مِنْ ابنَتِكَ،
    وزَوّجَ ابنَتَكَ خيراً مِنْ عُثْمانَ)، فتزوّج رسول الله -صلّى
    الله عليه وسلَّم- حفصة، وأصدقها رسول الله -صلّى الله عليه وسلَّم-
    أربعمائة درهم., وزوّج أم كلثوم من عثمان بن عفّان - رضي الله عنهما -.

    قال عمر -رضي الله عنه-: فلقيني أبو بكر، فقال:
    لعلّك وَجَدت عليّ حين عرضت عليّ حفصة فلم أرجع إليك،

    قلت:
    نعم،
    قال:
    فإنه لم يمنعني أن أرجع إليك فيما عرضت إلاّ أني قد علمت أن رسول الله
    -صلّى الله عليه وسلَّم- قد ذكرها فلم أكن لأُفشي سرّ رسول الله -صلّى الله
    عليه وسلَّم- ولو تركها لقبلتها

    حفصة فى بيت النبوة

    وَحَفْصَةُ،
    وَعَائِشَةُ: هُمَا اللَّتَانِ تَظَاهَرَتَا عَلَى النَّبِيِّ - صَلَّى
    اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -؛ فَأَنْزَلَ اللهُ فِيْهِمَا:
    {إِنْ تَتُوْبَا إِلَى اللهِ فَقَدْ صَغَتْ
    قُلُوْبُكُمَا، وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللهَ هُوَ مَوْلاَهُ
    وَجِبْرِيْلُ...} الآيَةَ،

    عَنْ عَطَاءٍ، سَمِعَ عُبَيْدَ بنَ عُمَيْرٍ يَقُوْلُ:

    سَمِعتُ
    عَائِشَةَ تَزْعُمُ أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-
    كَانَ يَمْكُثُ عِنْدَ زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ، وَيَشْرَبُ عِنْدَهَا
    عَسَلاً.


    فَتَوَاصَيْتُ أَنَا وَحَفْصَةُ أَنَّ أَيَّتَنَا مَا دَخَلَ عَلَيْهَا،
    فَلْتَقُلْ: إِنِّي أَجِدُ مِنْكَ رِيْحَ مَغَافِيْرَ! أَكَلْتَ
    مَغَافِيْرَ

    فَدَخَلَ
    عَلَى إِحْدَاهُمَا، فَقَالَتْ لَهُ ذَلِكَ.

    قَالَ:
    (بَلْ شَرِبْتُ عَسَلاً عِنْدَ زَيْنَبَ، وَلَنْ
    أَعُوْدَ لَهُ).

    فَنَزَلَ:
    {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا
    أَحَلَّ اللهُ لَكَ...} إِلَى قَوْلِهِ:
    {إِنْ تَتُوْبَا} -يَعْنِي: حَفْصَةَ وَعَائِشَةَ-.


    {وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ}
    قَوْلَهَ: بَلْ شَرِبْتُ عَسَلاً.


    و روى أن
    رسول الله صلى الله عليه وسلم طلقها تطليقة ثم ارتجعها وذلك أن جبريل قال
    له أرجع حفصة فإنها صوامة قوامة وإنها زوجتك في الجنة
    عن أنس أن
    النبي صلى الله عليه وسلم طلق حفصة ثم أمر أن يراجعها

    عن عقبة بن
    عامر قال طلق رسول الله صلى الله عليه وسلم حفصة بنت عمر فبلغ ذلك عمر فحثى
    التراب على رأسه وقال ما يعبأ الله بعمر وابنته بعدها

    فنزل جبريل
    من الغد على النبي صلى الله عليه وسلم فقال إن الله يأمرك أن تراجع حفصة
    رحمة لعمر

    وفي رواية
    أبي صالح دخل عمر على حفصة وهي تبكي فقال لعل رسول الله صلى الله عليه وسلم
    قد طلقك إنه كان قد طلقك مرة ثم راجعك من أجلى فإن كان طلقك مرة أخرى لا
    أكلمك أبدا


    حفظ نسخة القرآن الكريم عندها


    و قد كانت
    رضى الله عنها صوامة قوامة و روت عدة أحاديث عن رسول الله صلى الله عليه و
    سلم و قد حفظت نسخة القرآن الكريم عندها
    روى أبو نعيم عن ابن شهاب عن خارجة بن زيد بن ثابت عن أبيه قال : " لما أمرني
    أبوبكر فجمعت القرآن كتبته في قطع الأدم وكسر الأكتاف والعسب، فلما هلك
    أبو بكر رضي الله عنه- أي : توفي

    كان عمر كتب ذلك في صحيفة واحدة فكانت عنده- أي: على رق
    من نوع واحد
    فلما هلك عمر رضي الله عنه كانت الصحيفة عند حفصة زوجة
    النبي صلى الله عليه و سلم ، ثم أرسل عثمان رضي الله عنه إلى حفصة رضي الله
    عنها ، فسألها أن تعطيه الصحيفة ؛ و حلف ليردنها إليها، فأعطته ، فعرض
    المصحف عليها ، فردها إليها ، وطابت نفسه ، و أمر الناس فكتبوا المصاحف


    وفاتها رضى الله عنها
    توفيت حفصة
    -رضي الله عنها- في شعبان سنة خمس وأربعين، أو إحدى وأربعين في خلافة
    معاوية بن أبي سفيان -رضي الله عنه- وهي يومئذ ابنة ستين سنة أو ثلاث وستين
    سنة، فصلّى عليها مروان بن الحَكَم، وهو يومئذ عامل المدينة، ثم تبعها إلى
    البقيع، وجلس حتى فُرغ من دفنها، وكان نزل في قبرها عبد الله وعاصم ابنا
    عمر وسالم وعبد الله وحمزة بنو عبد الله بن عمر
    Yosrey
    Yosrey
    عضو جديد
    عضو جديد


    ذكر عدد المساهمات : 45
    نقاط : 106
    تاريخ التسجيل : 10/04/2009
    العمر : 33

    حفصة بنت عمر Empty رد: حفصة بنت عمر

    مُساهمة من طرف Yosrey الإثنين 20 يوليو - 6:57

    جزاكى الله خيرا
    وبارك الله فيكى

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء 15 مايو - 18:41